5 Easy Facts About التشوهات المعرفية Described
5 Easy Facts About التشوهات المعرفية Described
Blog Article
يقصد باستبعاد الإيجابيات الاعتراف بالجوانب السلبية فقط للموقف مع تجاهل الإيجابيات. ورفض التجارب الإيجابية من خلال الإصرار على أنها لا تحتسب لسبب أو لآخر.
إعادة صياغة الأفكار السلبية: حاول إعادة صياغة الأفكار السلبية بأفكار أكثر توازناً وواقعية البيانات.
أو، حصل الطفل على درجات سيئة في الامتحانات، فتعتقد والدته أن السبب في ذلك هو أنها ليست أما جيدة كفاية.
ندرك أهمية فهم طبيعة هذه التشوهات وتأثيرها على حياتنا اليومية وتفاعلنا مع العالم من حولنا.
وقد يرى جميع الأحداث التي يمر بها باللون الأبيض أو الأسود مع عدم إمكانية وجود الرمادي.
مثال : أشعر أنه كذب علي .. أشعر بأنها تستعطفني وهكذا من الأنفعالات بمجرد ما تشعر بطريقة ما لا يعني أن تشعر به هو صحيح ، مثل أن يشعر الشخص بالخوف رغم أنه لا وجود لتلك المخاوف في الواقع.
بدون دليل واضح على ذلك أو سؤال الآخرين مباشرة ، يتخيل هؤلاء الأفراد ما يشعرون به أو يفكرون فيه أو سيفعلونه.
إنه يتألف من إخفاء نقاط الضعف والمشاكل والفشل ، والاعتقاد بأن كل شيء على ما يرام أو أن الأشياء السلبية ليست مهمة عندما لا تكون في الحقيقة على هذا النحو.
يصفي الشخص جميع الجوانب الإيجابية من أي أمر أو موقف الامارات يحدث في حياته، وينظر جيداً إلى الجانب السلبي فيه ويركز في التفكير فيه، وينطبق ذلك على وجهة نظره في الأشخاص أيضاً، فمثلاً الشخص الكريم واللطيف والذي يمتلك الكثير من الصفات الإيجابية ولكنَّه غير جميل الشكل، فيركز أحدهم في صفته السلبية هذه ويقلل من أهمية أخلاقه الحميدة، أو يمكن ملاحظة ذلك عندما يتكلَّم شخص عن فشله في عمله بشكل دائم لمجرد إخفاقه في أمر معيَّن على الرغم من امتلاكه لعدة نجاحات هامة ومميزة أخرى، ولكنَّه يقلل من أهميتها ويَعُدُّها أمراً طبيعياً جداً.
يفترض التبرير العاطفي أن المشاعر تعكس واقع أو حقيقية الأشياء، وبالتالي معاينة الواقع باعتباره انعكاسا للأفكار المرتبطة به عاطفيا. وأن التفكير في صحة شيء ما يعتمد فقط على الشعور تجاهه.
واقع الشراکة المجتمعية بين المؤسسات الحکومية والأهلية للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطن القنائي بالقرى الأکثر احتياجاً في إطار تنفيذ مبادرة حياة کريمة
لكل شيء جانبان أحدهما أيجابي والآخر سلبي ، وحتى لو حدث شيء سيء فهناك فرصة للتعلم منه.
وهو عكس الشخصنة؛ حيث يُلقي الشخص نور بالمسؤلية علي غيره، من حيث الضرر الذي يتسببون فيه، ولا سيما بسبب تعمدهم أو إهمالهم إلى الضائقة العاطفية.
وتجعلنا نمر بالأفكار المشوشه السلبيه التي يفكر فيها الشخص عن الحدث أو عن صورته الذاتيه وحكمه الشخصي علي نقسه